- الرئيسية
- الأقسام
- المؤلفين
- الأكثر مبيعاً
- وصلنا حديثا
- أحدث الإصدارات
- الكتب المخفضة
- تواصل معنا
- الأخبار
- English
يمكنكم الان الطلب عبر الموقع الالكتروني والاستلام من الفرع الرئيسي في شارع المستشفى المركزي حي البادية فقط
رقم التواصل عبر الواتساب 0553708298
شهامة
المؤلف علياء الكاظمي | الناشر المؤلف
سنة النشر 2010
عدد الصفحات 260
الترقيم الدولي 9789990640007
عدد الأجزاء 1
رقم الطبعة 1
رواية بعد أخرى، تكتسب الكاتبة الكويتية علياء الكاظمي مشروعيتها الفنية، فبعد "ويبقى الأمل ينبض في القلوب"، و"جمان"، و"بلا هوية"، و"ورود ملونة"، و"حبيبة"، وغيرها من أعمال. تأتي "شهامة"، لتشكل خطوة أخرى في مسيرة الكاظمي السردية، تتوخى فيها خطاباً روائياً يتناغم مع عنوان الرواية ومضمونها، فإذا كان لكل امرئ من اسمه نصيب، فإن "شهامة" بطلة علياء الكاظمي لها من أسمها أكثر من نصيب، وأكثر من معنى، فهي الإبنة المسؤولة، والأخت الرؤوفة، والأم الحنونة، لقد اختار لها والدها الحاج سالم هذا الإسم، عندما كانت ابنته الوحيدة طوال عشر سنوات كاملة وذلك بسبب أمها... إلهام الذي كان حملها عزيزاً كما يقولون... وبعد عشر سنوات كاملة أنجبت ولداً... عمار... فرحت شهامة بعمار وأصبح محوراً لعالمها الصغير مع أبناء الجيران وصديقات المدرسة... تكبر الطفلة، ويخفق قلبها لحمود ابن الجيران وتعيش قصة حب بإنتظار الزواج، إلاَّ أن وشاية عبد الرحمن الذي كان يريدها لنفسه أبعدت حمود عن شهامة وتزوج بغيرها... ليكشف لاحقاً أن شهامة لم تخنه وإنما كانت تخفي عنه سر أخيها الكبير "مروان" الذي أنجبه أباها من امرأة أخرى من بلاد الشام تزوجها، وعندما رفضها أهله، طلقها، وبقي مروان في حضانة أمه إلى أن كبر، وعندما توفي والده، جاء يطلب المساعدة من شهامة... مروان هذا سيكون له دور إيجابي في حياة شهامة... تعوض من خلاله ما فقدته من حب وحنان عائلة بأكملها، وسنين رحلت عنها إلى غير عودة... من أجواء الرواية نقرأ: "ونامت... ورأت حلماً غريباً... رأت نفسها ترتدي ثوباً أبيض... لقد كان ذلك نفس الثوب الذي اشترته منذ سنوات لتتزوج به حمود والذي تبرعت به منذ فترة طويلة لإحدى اللجان الخيرية وبدت جميلة في الثوب، وكان شعرها طويلاً جداً، يصل إلى قدميها، وكانت تسير نحو عريسها... إنه حمود.. وعندما وصلت إليه شعرت بشخص يشد بشعرها الطويل ويمنعها من الوصول إلى حمود، والتفتت لترى ذلك الشخص... عجباً إنها خلود... وجهها شرير جداً وهي تضحك ضحكة صارخة و... فزعت شهامة من نومها وقامت وهي تتصبب عرقاً...".
السعر
51.75 ر.س.
الكمية
1