- الرئيسية
- الأقسام
- المؤلفين
- الأكثر مبيعاً
- وصلنا حديثا
- أحدث الإصدارات
- الكتب المخفضة
- تواصل معنا
- الأخبار
- English
يمكنكم الان الطلب عبر الموقع الالكتروني والاستلام من الفرع الرئيسي في شارع المستشفى المركزي حي البادية فقط
رقم التواصل عبر الواتساب 0553708298
مواطئ الوقت
المؤلف سعد الدوسري | الناشر المركز الثقافي العربي
سنة النشر 2016
عدد الصفحات 156
الترقيم الدولي 9789953687971
عدد الأجزاء 1
رقم الطبعة 1
في روايته الجديدة "مواطىء الوقت" يبني سعد الدوسري عالمه الإبداعي حول محور لا يكاد يتغير في صيرورته الإبداعية، وهو محور الأنا المضمرة أو المعلنة، حيث يقوم بجولات داخل عوالمه المضطربة. في القراءة الأولية للرواية يوهم الدوسري بالتطابق التام بين المؤلف والشخصية الرئيسية "كنت أريد أن أستعيد نفسي أولاً، وكيف يستعيد مَن مثلي نفسه ..." فالمتكلم هنا يحيل على ذاتيته ومرجعيته وفق مبدأ الصوغ التخييلي الذي يعيد بناء الذات لا كما هي، ولكن كما تحلم أن تكون، والذات التي تومىء إلى روح المتن هنا، هي ذات مواطن عربي يشغله الوطن العربي من المحيط إلى الخليج، فتحضر في الرواية السعودية واليمن وسورية ولبنان والأردن وفلسطين وحكومات أدبرت وأخرى ما زالت، يبدي الروائي موقفه منها من خلال شخوصه: يعقوب، حمدان، فلة، وضحة، وغيرهم. ويقدم لنا مشاهداً من حرب الوديعة وحرب لبنان والوضع السوري والعراقي والإيراني بخطاب لغوي يرتفع أداءه من الأسلوب المباشر إلى خطاب تلون المجازات والتكرارات، صفحاته، فيجري الحكي على رسله كأنما أراد به الدوسري قول ما يصعب قوله. حطم نصف بلاده في حربه مع إيران، وحطم نصفها الآخر باجتياح الكويت.– في إيران كان يدافع عنكم، وكنتم تمنحونه الوسام تلو الوسام، وحين أعلن مبدأ توزيع الثروات لكي يقبض فاتورته على الأقل، دعوتم الأمريكان لكي يخلّصوكم منه. أليس في يهذا إجحاف واستغلال له؟! – أراك تتبنين الموقف الأردني ! – ولِمَ لا يكون الموقف الفلسطيني؟! – لكنكِ سورية على ما أظن، أو لبنانية على الأرجح - أنا من كل هذا وذاك ...".
السعر
36.8 ر.س.
الكمية
1